الحكمة من تعدد الزوجات

من طرف **amor chitour** الثلاثاء ديسمبر 28, 2010 7:47 pm

1/ قيام الحروب

فكثيرا
ما
تتعرض
الدوله
صاحبة
الرسالة
لأخطار
الجهاد
، فتفقد عددا
كبيرا
من
الأفراد
ولابد
من
رعاية
أرامل
هؤلاء
الذين
استشهدوا
، ولاسبيل اخواتي
الى
حسن
لرعايتهن
الا
بتزويجهن .

وذلك
كان
عادة
المسلمين
الأولين
تكريم
اخوانهم
الذين
استشهدوا
في
الحرب
، ويتزوجون نساءهم
، ويكرمون أولادهم
، ويبعدونهم عن
طريق
الغواية
فيقومون
بالانفاق
عليهن
وعلى
أولادهن.

2/تحصين
النفس

فقد
يوجد
عند
بعض
الرجال (بحكم
طبيعتهم
النفسية
والبدنية )رغبة
جنسية
جامحة
، واذ ربما
لاتشبعه
امرأة
واحدة .....

فبدلا
من
أن يتخذ خليلة تفسد
عليه
أخلاقه
، فقد أبيح
له
أن
يشبع
غريزته
عن
طريق
حلال مشروع

ويا
أخواتي
هل
الأفضل
للرجل
وللمجتمع
أن
يسلك
الرجل
طريق
الزنا
والفساد
وبالتالي
يفسد
المجتمع
معه !!

ام
أن
يباح
له -برحمة
من
الله
عز
وجل -التعدد؟؟؟؟

نعم
اخواتي
والله
هي
رحمه
من
المولى
عز
وجل

بصوا
انا
مقدره
غيرة
اي
زوجه
لان
الغيره
من
طبيعة
الأنثى
ولكن
عندما
يقضي
الله
ورسوله
أمرا
فلا
يسعنا
الا
ان
نقول
سمعا
وطاعه .....

واعلمي
اختي
ان
الله
لايكلف
نفسا
الا
وسعها
فان
كان
كتب
الله
عليكِ
أن
تكوني
من
الزوجات
اللآتي
ازواجهم
متزوجون
بغيرهن

فأعلمي
أن
الله
يقدركِ
على
ذلك
والله
قادر
على
كل
شيء

وسوف
نرى
معا
في
الرسائل
القادمه
حقائق
تثبت
لكِ
اختي
ما
أقول
والله
المستعان

ولكن
الان
دعينا
نكمل
الحكم
من
التعدد

3/كثرة
الاناث
على
الذكور

قد
يكون
عدد
الاناث
في
شعب
من
الشعوب
أكثر
من
عدد
الذكور
، كما يحدث
من
أعقاب
الحروب

بل
تكون
او
تكاد
تكون
الزيادة
في
عدد
الاناث
مطردة
في
أكثر
الأمم

حتى
في
احوال
السلم

نظرا
لما
يعانيه
الرجال
غالبا
من
الاضطلاع
بالأعمال
الشاقة
التي
تهبط
بمستوي
السن
عند
الرجال
أكثر
من
الأناث

واكيد
اخواتي
الزيادة
توجب
التعدد

وتفرض
الأخذ
به
لكفالة
العددالزائد

واحصانه

والا
اضطررن
الى
الانحراف
واقتراف
الرذيلة

فيفسد
المجتمع
وتنحل
أخلاقه

أو
الى
أن
يقضين
حياتهن
في
ألم
وحرمان
وشقاء
العزوبة

فيفقدن
أعصابهن

وتضيع
ثروة
بشرية

كان
يمكن
أن
تكون
قوة
للأمة
وثروة
تضاف
الى مجموع ثرواتها..

4/الحصول
على
الذرية

قد
تكون
الزوجة
عقيمة
لاتلد
أو
مريضة
مرضا
لايرجى
شفاؤها
منه

وهي
مع
ذلك
راغبة
في
استمرار
الحياة
الزوجية

والزوج
راغب
في
انجاب
الأولاد
وفي
الزوجة
التي
تدير
شئون
بيته!

فهل
من
الخير
للزوج
أن
يرضى
بهذا
الواقع
الأليم
؟؟؟

فيحتمل
هذا
الغرم
كله
وحده؟؟!

ام
الخير
في
أن
يفارق
زوجتة
وهي
راغبة
في
المعاشرة
فيؤذيها
بالفراق؟؟؟

،
أم
يوفق
بين
رغبتها
ورغبته
،فيتزوج بأخرى ويبقي
عليها
، فتلقي مصلحته
ومصلحتها
معا؟؟

اختي
فكري
رغم
أن
الأمر
لايحتاج
تفكير
لكن
؟؟؟

فكري.
.

5/اختلاف
طبيعة
الرجل
عن
المرأة

فالرجل
أكثر
طلبا
للأنثى
في
الغالب
، ومستعد لأداء
النسل
طول
حياته
، الا أن المرأة
تكون
مستعدة
لذلك
الى
سن
الخمسين
فقط

او
بعدما
ينقطع
دم
حيضها
،

وتنعدم
بويضات
التناسل

والله
تعالى
اعلى
واعلم

فاذا
كانت
الزوجة
في
هذه
الحالة
عاجزة
عن
أداء
الوظيفة
الزوجية

من
الأنجاب أو اشباع الرجل
،

فماذا
يصنع؟؟؟

وهل
الأفضل
له
أن
يضم
اليه
حليلة
تعف
نفسه
أم
يتخذ
خليلة
في
الحرام

منقول